قبل أن تقول نعم

قبل أن تقول نعم
  • اسم المؤلف مشير سمير
  • الناشر مشير سمير
  • التصنيف الزواج
  • كود الاستعارة 61 /4
في هذا الكتاب العملي لا نجد سوى الأسئلة التي ينبغي على المقبلين على الإرتباط الإجابة عليها بتروي وتأمل لكي ما يتأكدوا من صحة اختيارهم. وسوف يقوم مكتب الخدمة، من وقت لآخر، بعقد ورش عملة للمقبلين على الإرتباط حول هذا الكتاب للنقاش ومساعدتهم في تعلم حيثيات صنع هذا القرار الحساس. اضغط هنا للاستماع إلى تسجيلات أحد ورش العمل هذه.

 

وإليك عزيزي القارئ عينة من تلك الأسئلة لمساعدتك على التعرف على هذا الكتاب الهام والشيق

* صف أول علاقة حب/ ارتباط خضتها؟ من، وكم استمرت من الوقت، وكيف كنتما تقضوا أوقاتكما معاً؟ وكيف ولماذا انتهت؟ ماذا أحببت وماذا لم تحب في ذلك الشخص؟ هل أحد الوالدين كان له أي دور في انتهاء تلك العلاقة؟

* هل تعتقد أن هناك مسئوليات منزلية تخص الرجل وحده وأخرى تخص المرأة وحدها؟ ما هي، ولماذا؟

* ما هي رحلتك المفضلة (ومدى تكرارها)، موسيقاك المفضلة، أفلامك أو برامجك التليفزيونية المفضلة، قراءاتك المفضلة، رياضتك المفضلة؟

* ما عاداتك التي يستاء منها شريك حياتك أكثر من غيرها؟

* هل تعاني/ كنت تعاني من أي اضطرابات غذائية أو نفسية أو إدمانية؟

* هل تشعر بضيق، خوف، حرج، نفور من التفكير أو الحديث بشأن الجنس؟ هل تعتقد أنه شر لابد منه؟

* هل من الهام لك الحصول على أطفال بأسرع وقت؟ ولماذا؟ من تعتقد له الحق في صنع قرار الإنجاب؟ هل يجب أن يكون لعائلتك رأي في هذا القرار؟ كم يهمك أن ينشأ أطفالك بقرب عائلتك (أبوك وأمك)؟ هل ترى أهمية لتدخل عائلاتكما في تربية أبنائكم؟

* تناول العشاء في المطاعم هو إهدار للمال.           (نعم ، لا)

* سأفعل، تقريباً، أي شئ لتفادي الخلاف مع شريك حياتي. (نعم ، لا)

* قرارات الصرف والإنفاق المختلفة والكسب والادخار يجب أن تكون في يد الزوج.

(أوافق، لا أوافق)

 

في هذا الكتاب هناك أكثر من 290 سؤال مثل هذه الأسئلة العملية والدقيقة يمكنك أن تسألها لنفسك ولشريك حياتك المستقبلي لمساعدتك في صنع هذا القرار الفاصل في حياتك، أي الزواج، للتأكد من صحة اختيارك وللحصول على ضمان أكبر لنجاح هذا الزواج.

 






 


نبذة مختصرة عن الكتاب:

"أنه أول باكورة إصدارات الخدمة في النشر والترجمة (تجده متوافراً بمكتبنا والمكتبات المسيحية) والذي سيليه الكثير من الإصدارات الأخرى المتخصصة في المشورة، فصلوا معنا لأجل هذا المشروع."