صبي مع المسيح عند شجرة عيد الميلاد

صبي مع المسيح عند شجرة  عيد الميلاد
  • اسم المؤلف دوستويفسكي
  • الناشر روافد للنشر والتوزيع
  • التصنيف شعر وأدب
  • كود الاستعارة 211/10
القصة الأولي: قصة الفلاح ماري
تعد قصة الفلاح ماري من روائع دوستويفسكي والتي يمكن إعتبارها خاطرة أو حكاية يقوم فيها الكاتب بسرد بعض من سيرته الذاتية ومواقف من حياته اليومية في صوره قصة خيالية، فقد إستغل الكاتب هذه القصة ليرمز بها إلى ما كان يعانيه في حياته مع النظام القيصري الروسي في القرن التاسع عشر.

القصة الثانية: قصة صبي مع المسيح عند شجرة عيد الميلاد
تعد قصة صبي مع المسيح عند شجرة عيد الميلاد من روائع دوستويفسكي القصصية، وهي القصة الثانية في هذه المجموعة والتي تحمل إسم هذا الكتاب، حيث تناول فيها الكاتب حكاية طفل صغير مُشرد فقد أمه في ليلة عيد الميلاد، ليجد نفسه بلا مأوى يُعاني من البرد والجوع في الشوارع، ويقول الكاتب أنه كتب هذه القصة التي هي من وحي خياله لاعتقاده بأنها حدثت في الواقع.
القصة الثالثة: قصة بوبوك
تعد قصة بوبوك أفضل قصص هذه المجموعة والتي يتناول فيها الكاتب مقتطفات من مذكرات كاتب يُسمي “إيفان إيفانوفيتش” الذي ذهب إلى المقابر ليتأمل فيها فوجد نفسه قادرًا على الاستماع إلى حديث الموتى فيما بينهم، ليكشف الكاتب من خلال حوارات الموتى في هذه القصة الخيالية سمة الخسة والوضاعة المتأصلة في بعض البشر.

القصة الأولي: قصة الفلاح ماري
تعد قصة الفلاح ماري من روائع دوستويفسكي والتي يمكن إعتبارها خاطرة أو حكاية يقوم فيها الكاتب بسرد بعض من سيرته الذاتية ومواقف من حياته اليومية في صوره قصة خيالية، فقد إستغل الكاتب هذه القصة ليرمز بها إلى ما كان يعانيه في حياته مع النظام القيصري الروسي في القرن التاسع عشر.

القصة الثانية: قصة صبي مع المسيح عند شجرة عيد الميلاد
تعد قصة صبي مع المسيح عند شجرة عيد الميلاد من روائع دوستويفسكي القصصية، وهي القصة الثانية في هذه المجموعة والتي تحمل إسم هذا الكتاب، حيث تناول فيها الكاتب حكاية طفل صغير مُشرد فقد أمه في ليلة عيد الميلاد، ليجد نفسه بلا مأوى يُعاني من البرد والجوع في الشوارع، ويقول الكاتب أنه كتب هذه القصة التي هي من وحي خياله لاعتقاده بأنها حدثت في الواقع.
القصة الثالثة: قصة بوبوك
تعد قصة بوبوك أفضل قصص هذه المجموعة والتي يتناول فيها الكاتب مقتطفات من مذكرات كاتب يُسمي “إيفان إيفانوفيتش” الذي ذهب إلى المقابر ليتأمل فيها فوجد نفسه قادرًا على الاستماع إلى حديث الموتى فيما بينهم، ليكشف الكاتب من خلال حوارات الموتى في هذه القصة الخيالية سمة الخسة والوضاعة المتأصلة في بعض البشر.